ع ف

• عـفـ و ، تـعـافــي ، عفــة ، عــافــية • جذر ( ع ف ) مشترك في بذرة التسامي و التنزه و الطهر و القداسه و التجلية و التزكية و التنقية و الترقية و التجاوز والزيادة و الرفعة والصفاء و السلامة و العزة و النزاهة و العلو .. الـعَـفُـوّ : عفوا كريما ، من العفومتابعة قراءة “ع ف”

كبقعة ماء

شبيهةٌ لبقعة ماءٍ سقطت على قطعة قماشٍ ، فتمددت وتشربت .. ولكن سيقف تمددها بوصول حدها و مداها ولابد ، ولابد أيضا أنها ستجف عاجلا ام اجلا , تلك هي حوادث الحياة !فلطفا سَلّم و أطلق ..و دع سنة الله تجري بمرور الوقت تُعَافي الجرح .. تعافيا ذاتيا سببه الله ووضع ناموسه ! عناية ومتابعة قراءة “كبقعة ماء”

مرثية و عزاء و صلاة و سلام و عرفان

باعيننا تلامسنا و تصافحنا و تنادينا و من بعدها..  تنائينا “)  سيدتي .. جدتي .. حبيبتي .. يا كل الاسماء الرحيمة و الجميلة .. يا حنه يا حنونه .. يا سيدتي يا ستي يا كل الكلمات التي اُستخدمت لمكانتكِ .. يا تاجا انتِ فوق رأسي .. “) أصبح ما بيني وبينك حرف نداء .. رحمك اللهمتابعة قراءة “مرثية و عزاء و صلاة و سلام و عرفان”

أُمّة

الأمة من الأُم و الأَمُّ، والأمُّ فيها الجمع ، والقصد ، و الأمن ، و الاصل ، و الإنتماء و توحيد المسار و الرَحِم و الرحمة ؛وحين لا تتعاطى مع دواعي جمعها وقصدها وتوحيدها؛ تكون ناسية لعنوانها  “أُمَّة”!أُم !  .. أُم ـه ! ..و حتي في نطقها ، ضمة .. أُم ..  • |smw |سُمَيّا

إينما كنت ..

أنت أينما وجدت و زُرعت و شُكلت و صعدت اي نجدا كانتحمل بعقبتك اقتحاما (إن أردت) فككتهاتحمل بجسدك روحا ( إن أردت ) جليتهاتحمل بنفسك خصوبة (إن أردت) حرثتهاتحمل بمشاعرك حبه (إن أردت) احببتهاتحمل بقلبك بذرة (إن أردت) ازهرتها•||سميالونيس

نفقٌ .. نافقٌ

 “نفقا مظلما ضيقا لا رؤية فيه “  همس صديقنا -وجدان- بعد تلك الجملة محدثا رفيقه -الانسان- .. ماذا لاح بخاطرك عن هذا النفق ؟ فاطرق برهة ثم اعتلى رواق وجدانه و يقظته .. النفاق ان المنافق هو إنسان أفسد علي نفسه لمسه ! هو إنسان ،جنسه انس ولكن ثقب إنسانيته و حِسه المنافق أقرب أن يكونمتابعة قراءة “نفقٌ .. نافقٌ”

من لاذ ظفر و من تكبر خسر

اقر انه لامسني التيقن من هذا و جالت و دارت و تذوقت و عُينت و تُلمست و عُيشت .. الي ان تبلورت حد انها صيغت من بياني بترصيعة نجما يماني و قال فيها قلبي و لساني.. من لاذ ظفر و من تكبر خسر -سميالونيس 12/2020

ام بلا ميم

سأكتب في يوما  مقالا طويلا جدا الي حد كونه عظيما و ستكون أوراقه جنوده  و قائده عنوان مهيبا بخطا لا اسم له الا بوسمي و انحناءة اصبعي في كتابتي و جريان و نعومة قلمي  و اصالته و إنعكاسي عليه  –أم – ميم بدائرة دون زيل او انحناء فيكون بديلها الهاء آه

بث آنِ

اني نادما  .. لا مصرا او متفاخرا    ..  اني عائدا  و ان لم اكن بك لائقا  .. اني غارقا و ان كان الطوق حائما  .. اني ضائقا و ان كان من في الأرض هائما .. إني راكدا و ان كان الجسد سائرا  .. اني ضعيفا ضعيفا ضعيفا .. ابوء لك بخلقي و اعترف و لامتابعة قراءة “بث آنِ”