أُمّة

الأمة من الأُم و الأَمُّ، والأمُّ فيها الجمع ، والقصد ، و الأمن ، و الاصل ، و الإنتماء و توحيد المسار و الرَحِم و الرحمة ؛وحين لا تتعاطى مع دواعي جمعها وقصدها وتوحيدها؛ تكون ناسية لعنوانها  “أُمَّة”!أُم !  .. أُم ـه ! ..و حتي في نطقها ، ضمة .. أُم ..  • |smw |سُمَيّا

من لاذ ظفر و من تكبر خسر

اقر انه لامسني التيقن من هذا و جالت و دارت و تذوقت و عُينت و تُلمست و عُيشت .. الي ان تبلورت حد انها صيغت من بياني بترصيعة نجما يماني و قال فيها قلبي و لساني.. من لاذ ظفر و من تكبر خسر -سميالونيس 12/2020

الا ليــحبــون .. !

(وَمَا خَلَقۡتُ ٱلۡجِنَّ وَٱلۡإِنسَ إِلَّا لِیَعۡبُدُونِ ۝ مَاۤ أُرِیدُ مِنۡهُم مِّن رِّزۡقࣲ وَمَاۤ أُرِیدُ أَن یُطۡعِمُونِ ۝ إِنَّ ٱللَّهَ هُوَ ٱلرَّزَّاقُ ذُو ٱلۡقُوَّةِ ٱلۡمَتِینُ) [سورة الذاريات 56 – 58] ان كانت أحدا من البشر يتخذ عبدا بهدف ان يخدمه او يرزقه او يذهب ليعمل له و يتكسب به او او او.. فالله لا يريد منامتابعة قراءة “الا ليــحبــون .. !”

التطهير العرقي لا يَحَقق آملاً ولا يُطَهر أعراقاً ولا يمنع إنتاج فُجارا

كنت أحلُم دائما ان يهلَك الان كل الأشرار و الظالمين و الفجار و المعتدين و و و يبقى الفاضلين الطيبين و تكون المدينة الماثلة .. و لكن اليوم في القرآن العظيم عرجت لإدراك جديد و قد صُدمت بما فهمته رغم اني بالتأكيد مررت علي قصة نوح عليه سلام مرارا و تكرارا.. في كتاب الله ومتابعة قراءة “التطهير العرقي لا يَحَقق آملاً ولا يُطَهر أعراقاً ولا يمنع إنتاج فُجارا”

الحساب لك اتي فاصفح

كان هذا نفحا بث من وجداني مُتَرجِم لبعض ما دار بذهني حين بدر علي مسمعي (وَمَا خَلَقْنَا السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ وَمَا بَيْنَهُمَا إِلَّا بِالْحَقِّ وَإِنَّ السَّاعَةَ لَآتِيَة . . فَاصْفَحِ الصَّفْحَ الْجَمِيلَ) [سورة الحجر 85] و كان اول تساؤل هو ما العلاقه ! و لماذا ذُكر قبلها عرض لأحقّية الإله بالملك !. بل و كمال صنعهمتابعة قراءة “الحساب لك اتي فاصفح”