أصلها ثابت . .

(أَلَمۡ تَرَ كَیۡفَ ضَرَبَ ٱللَّهُ مَثَلࣰا كَلِمَةࣰ طَیِّبَةࣰ كَشَجَرَةࣲ طَیِّبَةٍ أَصۡلُهَا ثَابِتࣱ وَفَرۡعُهَا فِی ٱلسَّمَاۤءِ تُؤۡتِیۤ أُكُلَهَا كُلَّ حِینِۭ بِإِذۡنِ رَبِّهَاۗ وَیَضۡرِبُ ٱللَّهُ ٱلۡأَمۡثَالَ لِلنَّاسِ لَعَلَّهُمۡ یَتَذَكَّرُونَ) [سورة إبراهيم 24-25] ألم تعلم كيف ضرب الله مثلا لكلمة التوحيد (لا إله إلا الله) بشجرة عظيمة، وهي النخلة، أصلها متمكن في الأرض، وأعلاها مرتفع علوًّا نحو السماء؟

التغيير في النفس .. أصل ام ردة فعل!!

(ذَ ٰ⁠لِكَ بِأَنَّ ٱللَّهَ لَمۡ یَكُ مُغَیِّرࣰا نِّعۡمَةً أَنۡعَمَهَا عَلَىٰ قَوۡمٍ حَتَّىٰ یُغَیِّرُوا۟ مَا بِأَنفُسِهِمۡ وَأَنَّ ٱللَّهَ سَمِیعٌ عَلِیمࣱ) [سورة الأنفال 53] دارت حياة و تصدر لي الآية بدافعا و تحفيز علي التغيير و هي في أساسها بكل وضوح تدعوا لعكس هذا ، و كأني لا أقرأ القرآن و لا تمر علي الآية في سياقها كاملة

التبلد !

هل مر عليك يوما و واجهت نفرا بارداً ، لا مبالاة .. تبلد .. و يتدرجون أحيانا لاستفزازك لقد واجه حتي حبيب الله محمد رسوله الكريم صلاة و سلام عليه هؤلاء و بكثرة و كان حبيبنا المصطفى أنبل الخَلق و أكثرهم رحمة و شعورا و تأثرا و مشاركة لكل من يتألم فهو الجميل الرحيم الطيب

التطهير العرقي لا يَحَقق آملاً ولا يُطَهر أعراقاً ولا يمنع إنتاج فُجارا

كنت أحلُم دائما ان يهلَك الان كل الأشرار و الظالمين و الفجار و المعتدين و و و يبقى الفاضلين الطيبين و تكون المدينة الماثلة .. و لكن اليوم في القرآن العظيم عرجت لإدراك جديد و قد صُدمت بما فهمته رغم اني بالتأكيد مررت علي قصة نوح عليه سلام مرارا و تكرارا.. في كتاب الله و

ما أروع سورة الانعام و أبهاها

…